سعاد رضا… لا تتلاقى الشفاه على تلفظ إسمها, أمام من عايشوا زمن “روز اليوسف” الأول يوم كانت “الدار” داراً, والمجلة تتربع على عرش الصحافة المصرية, شيخة القلم والحبر والورق, حتى تدور الرؤوس وتطل الذكريات. وتحتار إن سُئلت, كيف تصف تلك المرأة التي ذهب سمعها في الناس, فغدت مترامية الذكر في الآذان والقلوب, …
أكمل القراءة »
الغربة الثانية (6)
«الحاجة سعاد» وبيت «روزا» الجديد!
«الحاجة سعاد» وبيت «روزا» الجديد!