لا تتلاقى شفتان على التلفظ باسمه، حتى يُقالُ: إنه نادرة وقته وزمانه. إنه محمود علم الدين. الحياة قسيت له، وتنكر له الدهر، احترق بيته، أتت النيران على كتبه، مراجعه، ودفاتر ملاحظاته، أصبح حلمه في إتمام أطروحة الدكتوراه، رمادًا أسود. فتردى محمود علم الدين، بين شكوى الدهر، والأمل، الذي أعطته له …
أكمل القراءة »
85 عاما صحافة «12»
محمود علم الدين.. الأكاديمي حتى الرمق الأخير
محمود علم الدين.. الأكاديمي حتى الرمق الأخير